- خاتم الانبياء والمرسلين
- من الانبياء أولي العزم
- من الانبياء العرب
- هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي من ذرية معد بن عدنان، وعدنان من ذرية إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليه السلام
- أمه آمنة بنت وهب (ماتت وهو في سن السادسة)
- قبل البعثة
ü ولد بمكة عام 570 ميلادي (53 قبل الهجرة)(عام الفيل)، يتيم الاب ثم ماتت امه وهو صغير فتكفل بتربيته جده عبدالمطلب ثم ترعرع في بيت عمه أبو طالب
ü أرضعته ثويبة ثم حليمة السعدية
ü كانت حاضنته أم أيمن
ü اشتغل بالرعي ثم بالتجارة
ü تزوج في سن الخامسة والعشرين من السيدة خديجة بنت خويلد وأنجب منها ابنيه القاسم وعبدالله وبناته زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. فأما القاسم وعبد الله فماتوا في الجاهلية وأما بناته فكلهن أدركن الإسلام فأسلمن وهاجرن معه. إلا أنهن أدركتهن الوفاة في حياته سوى فاطمة الزهراء فقد ماتت بعده.
ü كان حنيفيا يعبد الله على ملة إبراهيم الخليل ويرفض عبادة الأوثان والممارسات الوثنية
ü لقب بالصادق الأمين
ü نزل عليه الوحي وكُلّف بالرسالة وهو في سن الأربعين
- نزول الاسلام والرسالة ثم الهجرة
ü ظل الرسول يدعو الناس سراً لمدة ثلاث سنوات
ü نزل الوحي يكلف الرسول بإعلان الدعوة والجهر بها حيث قضى بعدها عشر سنوات في مكة مجاهراً بدعوة أهلها وكل من يأتي إليها من التجار والحجيج وغيرهم
ü توفي كل من: زوجته خديجة وعمه أبو طالب وهما أكبر مؤيديه ومسانديه في عام 619 ميلادي فسمي بعام الحزن
ü خرج إلى الطائف ليدعوا أهلها إلى الاسلام وليساندوه لكنهم رفضوا الدعوة وآذوه ورموه بالحجارة
ü حدثت معجزة الاسراء والمعراج في عام 620 ميلادي حيث أسرى الله بالرسول إلى المسجد الأقصى ثم أعرج به إلى السماء
ü هاجر إلى المدينة المنورة (يثرب) عام 622 ميلادي وهو في الثالثة والخمسين من عمره، بعد أن تآمر عليه سادات قريش ممن عارض دعوته وسعوا إلى قتله
ü عاش الرسول بالمدينة عشر سنين داعياً الناس إلى الإسلام، حيث أسس نواة الحضارة الإسلامية
ü امر ببناء المسجد النبوي
ü ساهم بالمؤاخاة بين المهاجرين والأنصار (أهل المدينة)
ü أسس دستور المدينة (52 بند)
ü غزوة بدر 17 رمضان 2 هجري (624 م) ضد كفار قريش وانتصر المسلمين
ü غزوة أحد 15 شوال 3 هجري (625 م) ضد كفار قريش وخسر المسلمين (انتصار الكفار جاء بذكاء قائد فرسانهم خالد بن الوليد)
ü غزوة بني قينقاع 3 هجري (625 م) ضد اليهود وانتصر المسلمين وأجلوهم إلى خيبر
ü عقد الرسول صلح الحديبية مع كفار قريش بمكة 6 هجري (628 م)
ü غزوة خيبر (الاحزاب) 7 هجري (629 م) ضد اليهود وبعض القبائل العربية الوثنية
ü انقض الكفار بنود عقد صلح الحديبية حيث تآمروا مع قبيلة بني بكر الموالية لهم من خلال إعطاؤهم السلاح لمقاتلة قبيلة خزاعة الموالية للمسلمين (8 هجري – 630 م)
ü فتح مكة (8 هجري – 630 م) انتصر المسلمين ودخلوا مكة فاتحين لها بدون عناء
ü غزوة حنين (8 هجري – 630 م) ضد قبائل هوازن وثقيف وبني هلال وانتصر المسلمين
ü غزوة تبوك (9 هجري – 631 م) ضد الروم انسحب المسلمين بطعم الانتصار حيث كان عدد جيش الروم يفوق المسلمين بأربعة أضعاف (120 ألف مقابل 30 ألف من المسلمين)
- عام الوفود: بدأ الإسلام بالانتشار فبدأت وفود القبائل تأتي معلنة الدخول في الإسلام. وكذلك قام الرسول بإرسال رسله إلى جميع أنحاء المعمورة يدعوهم إلى الاسلام
- حجة الوداع (10 هجري – 632 م)
- وفاته عليه أفضل الصلاة والسلام في شهر صفر 11 هجري الموافق 633 م
- معجزته الخالدة هي القرآن الكريم
- لمحات أخرى عن حياته
ü زوجاته:
§ خديجة بنت خويلد بن أسد القرشية – ولم يتزوج غيرها إلا بعد وفاتها وذلك قبل الهجرة
§ سودة بنت زمعة بن قيس القرشية العامرية
§ عائشة بنت أبي بكر الصديق القرشية التيمية
§ حفصة بنت عمر بن الخطاب القرشية العدوية
§ زينب بنت خزيمة بن الحارث الهلالية
§ أم سلمة هند بنت أبي أمية بن المغيرة القرشية المخزومية
§ زينب بنت جحش بن رئاب الأسدية
§ جويرية بنت الحارث بن أبي ضرار الخزاعية المصطلقية
§ صفية بنت حيي بن أخطب الإسرائيلية الهارونية النضيرية
§ أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان بن حرب القرشية الأموية
§ ميمونة بنت الحارث بن حزن الهلالية
§ مارية بنت شمعون القبطية (انجب منها ولده ابراهيم)
ü أسمائه الأخرى:
محمد وأحمد والماحي والحاشر والعاقب (الذي ليس بعده نبي) والنبي ورسول الله والمزمل والمدثر والبشير والنذير والمذكر والسراج المنير وخاتم النبيين و طه
ü آراء ونظرات عن النبي محمد
§ آمن بعض اليهود والمسيحيين بما أتى به رسول الإسلام، فأسلموا وأقروا لمحمد بالنبوة وأمنوا بحمله لآخر الرسالات، بينما لم يؤمن به البعض الآخر إما عن قناعة أو جهل بما يدعو إليه أو نتيجة لتضليل
§ للرافضين من الديانتين السابقتين إدعاءات كثيرة، منها كذب محمد واختلاقه للقرآن وتلقيه مساعدة من بعض الأشخاص
§ وينتقده البعض مثل القس مارتن لوثر الذي وصفه بالشيطان وأول أبناء إبليس
§ ينظر إليه البعض الآخر نظرة إيجابية لنبذه الفكر الوثني ودعوته للتوحيد واحترام الملائكة والأنبياء مثل الحاخام اليهودي موسى بن ميمون
§ وتعتبره كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة من الإصلاحيين مثله مثل كونفوشيوس وكذلك الفلاسفة مثل سقراط وأفلاطون وغيرهم
§ بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، ظهر تيار منتقد لمحمد ربما بسبب الخلط بين تصرفات الإرهابيين والمتطرفين الإسلاميين ورسالة الإسلام بشكل عام. ويُرجع أنصار هذا التيار سبب العنف الموجود في العالم الإسلامي إلى تعاليم الإسلام ومحمد، وأنتجوا أعمالا ينتقدون فيها محمد مثل كتاب نبي الخراب، فيلم فتنة، والرسوم الكاريكاتورية في صحيفة يولاندس بوستن
§ أما عن البابية والبهائية فيعتبرون محمد أحد الأنبياء والرسل، لكنه ليس خاتمهم بل هناك من بعده آخرون ويعتبرون تعاليم محمد منسوخة بتعاليمهما.
§ ويعتبره ناناك مؤسس الديانة السيخية أنه أحد رسل البراهما
|