232-لماذا اقترن لفظ (أبداً) في خلود الكافرين في النار وأحياناً لاترد؟
233-هل الإنذار خاص بالكافرين في القرآن؟
234-قال تعالى في سورة النور(أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء) لماذا جاء الطفل مفرد والذين جمع؟
235-ما دلالة استخدام الصيغة الإسمية مرة والفعلية مرة أخرى في قوله تعالى (إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ {128} النحل) ؟
236-أين جواب القسم في سورة الشمس (والشمس وضحاها)؟
237-ما دلالة كلمة نعمت في قوله تعالى (وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها)؟
238-هل كان إبليس مأموراً بالسجود لآدم؟
239-ما وجه الإختلاف في قصة آدم u بين سورتي البقرة والأعراف؟
u في سورة البقرة تبدأ من أقدم نقطة في القصة (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30}) لم تُذكر هذه النقطة في أي مكان آخر في القرآن وهي أول نقطة نبدأ فيها القصص القرآني:
u وما يحمله من العلم والقصة كلها في عباراتها ونسجها تدور حول هذه المسألة فهل كان التكريم لآدم أو لما يحمله من العلم؟
u حق الإختيار في كل الأزمنة بمعنى اسكن وكُل غير محددة بزمان. أما في سورة الأعراف فاستخدام الفاء في قوله (فكُلا من حيث شئتما) تدل على التعقيب والترتيب، بمعنى اسكن فكُل أي أن الأكل يأتي مباشرة بعد السكن مباشرة. فالفاء إذن هي جزء من زمن الواو أما الواو فتشمل زمن الفاء وغيرها والجمع وغير الجمع فهي إذن أعمّ وأشمل ومجئيها في سورة البقرة في مجال التكريم أيضاً فلم يقيّد الله تعالى آدم بزمن للأكل. ونسأل هل الواو تفيد الترتيب؟ الواو لا تفيد الترتيب بدليل قوله تعالى (وما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر) فلو كانت الواو تفيد الترتيب لكان الكافرون أقروا بالحياة بعد الموت، وكذلك في قوله تعالى (كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك) لا تفيد الترتيب. والعلماء الذين يستندون إلى أن الواو تفيد الترتيب يعتمدون على آية الوضوء ونقول لا مانع أن تأتي الواو للترتيب لكن لا تُحصر للترتيب.
240-ما الفرق البياني بين قوله تعالى (فما أنت بنعمة ربك بكاهن ولا مجنون) سورة الطور و(ما أنت بنعمة ربك بمجنون) و(ويقولون إنه لمجنون)في سورة القلم ؟
r أنه شاعر وقالوا أنه كاذب وتوسّع الكافرون في التُّهم لذا استدعى السياق إدخال كلمة كاهن كزيادة. والإستماع مما تدعيه الكهنة (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ {38}) فناسب ذكر الكاهن مع الكهنة. وهناك أمور أخرى وردت في سورة الطور تناسب ذكر الكهانه منها (أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنتُمْ لَا تُبْصِرُونَ {15})
r