مجالس تدبر القرآن – رمضان 1440هـ
المجلس (١٠) بعنوان: #تدبر #الجزء_١٠
ضيفنا: د.عبدالله الغفيلي @dr_alghfaily
جمع حساب إسلاميات
تغريدات الضيف
مقطع تدبري صوتي للضيف في بداية المجلس:
https://www.pscp.tv/w/1lDxLrORpvyGm?t=1
تغريدات المشاركين والتي أعيد تغريدها من قبل الضيف
- {قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف } [الأنفال : 38] هذا نداء الله للكفار .. فكيف بالمسلم العاصي فرحمة الله به وإليه أقرب .
- ( وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا ) قد لا تشعر بها ولاتراها لكنها تحيط بك فلله ألطاف خفية وحكم جليّة ..! فقط ثق بالله واطمئن..
- (إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يؤتكم خيرا) على قدر صلاح النوايا تأتي العطايا
- {إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا} الهزيمة الحقيقية الأعجاب بالقدرات الذاتية ونسيان بأنك لولا عون الله لهلكت
- ﴿ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم﴾ الاختلاف سبب للضعف والجبن وذهاب القوة.
- ﴿فأهلكناهم بذنوبهم﴾ الذنوب سبب للهلاك.
- الإنشغال بالصراعات .. من أكبر عوائق النجاح .. { ولا تنازعوا فتفشلوا }
- قال تعالى ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِذا لَقيتُم فِئَةً فَاثبُتوا وَاذكُرُوا اللَّهَ كَثيرًا لَعَلَّكُم تُفلِحونَ﴾ من أسباب الفلاح في الدنيا والآخرة كثرة ذكر الله عز وجل…
- (ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم) *احذر إذا رأيت نفسك متكاسلاً عن الخير واخشَ أن يكون الله كره انبعاثك في الخير ..!!
- ﴿إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ﴾ إنها سمةُ الصديق الصالح يخفف عنك آلام حزنك ويمنحك الأمآن عند خوفك ويذكرك بالله عند غفلتك..
- ﴿ يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَـزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ﴾ . القلوب التي تبطن الشر والفساد تعيش في خوفٍ واضطراب.. فلا أمآن إلا بالإيمان..
- كم في هذه الآية من تطمين بأن دين الله باق ً ومنصور .. لكن أين دورنا نحن لنكن من جند الله وممن حفظ الله بهم هذا الدين العظيم !! ﴿يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون﴾
- (لاتحزن إن الله معنا) مع الله … كل المخاوف تتلاشى .. بل تنقلب أمناً وثباتا
- ﴿وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور﴾ ﴿ ليقضي الله أمرا كان مفعولا ﴾ التسليم بقضاء الله وقدره يحمل في طياته الخير دوما فلا تجزع .
- ﴿إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلوبكمْ خَيرا يُؤْتِكُم خَيْرا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُم﴾:أنت في خير ما نويت الخير.
- ﴿إذ يقول لصاحبه ﻻتحزن إن الله معنا﴾ ما اجمل الثقة بالله!
- تسمى سورة التوبة بالفاضحة وحُقّ لها ذلك بعد أن بينت لنا كل هذه القبائح من صفات المنافقين..! “إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ” “قُلِ اسْتَهْزِئُوا” “وَمِنْهُم مَّن يَلْمِزُكَ” “إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ” “وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ”
- (إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا مع الخالفين) • التهاون بالطاعة إذا حضر وقتها سبب لعقوبة الله وتثبيطه للعبد عن فعلها وفضلها
- {لو أنفقت مافي الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم} المال لا يؤلف بين الناس العقيدة هي أقوى رابطة
- (يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين) المؤمن يراقب الله … والمنافق يراقب الناس .. وكلٌ يسعى لإرضاء من يراقبه ..
- إرادة الخير لا تكفي حتى يدل عليها الاستعداد بالعمل ﴿ وَلَوْ أَرَادُوا۟ ٱلْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا۟ لَهُ ﴾
- ﴿ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين*فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون﴾ احذر أن تعرض وتخلف عهدك، بعد أن يمن الله عليك بمطلبك.
- {ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَىٰ قَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ ۙ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} لا تحفظ النعم بمثل الطاعات ، ولا يذهبها إلا المعاصي . إذا كنت في نعمة فارعها فإن المعاصي تزيل النعم
- ( إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غرّ هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن الله عزيز حكيم ) الأنفال 49 المنافقون … يؤذيهم تمسّك المؤمنين بدينهم ، واعتزازهم به ، فيخرجون ما بأنفسهم بقالب من السخرية والاستهزاء
- {إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ} بحسب ماقام في قلبك يأتيك الفضل والخير والإحسان ، فتش قلبك !! ، ابحث عن مصدر الخسارة .
تغريدات المشاركين التي لم يعد تغريدها
- ( يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا .. ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً … ) الأنفال تضمنت الآيات الكريمة ( 45 – 47 ) أسباب النصر ومنها : الثبات، ذكر الله تعالى ، طاعة الله ورسوله ، الوحدة وعدم التنازع ، الصبر ، الإخلاص لله.
- (ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ) المعاصي سبب لسلب النعم من الإنسان فاحذروها
- ( وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) المعاصي و التناحر سبب فشلنا في حل مشاكلنا
- ( كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاً ولا ذمة … ) براءة 8 هذه طبيعتهم فعلينا أن نكون دائماً على حذر منهم.
- ( إن يعلم الله في قلوبكم خيراً .. ) الأنفال 70 جاهد في إصلاح قلبك ،فإنه محل نظر الله.
- ( يا أيها النبي حرّض المؤمنين على القتال ) الأنفال 65 على أولياء الأمر والعلماء والقادة أن يقوموا بهذا الواجب ،وإلا فإن كل فرد سيقوم بالمهمة ، ولكن بطريقته وحسب فهمه …
- ( ..وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوفّ إليكم .. ) الأنفال 60 ( من شيء ) تشمل كل شيء : جهد ، وقت ، مال ….
- ( وأعدّوا لهم ما استطعتم من قوة … ترهبون به عدو الله … ) الأنفال 60 ضرورة الإعداد بكل أشكاله . 2. وأن يكون بهدف إرهاب عدو الله ( وليس للتخزين أو للاستعراضات فقط ).
- (إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللّهَ) عمارة المساجد ليست بزخرفتها و لا بدعوة المشاهير لزيارتها و إنما بعبادة الله العبادة الحقة
- قال تعالى : { كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلا وَلا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ لا تأمن غير المسلمين ولا تسلم لهم نفسك ورقبتك مهما كانت وعودهم فهم لا يؤمنون
- ( وإما تخافنّ من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين ) الأنفال 58 الجندية والشرف العسكري بأسمى الصور … ألا فلتتعلمْ كل الدنيا.