بوابة اسلاميات | القرآن الكريم وعلومه
بوابة اسلاميات| القرآن الكريم وعلومه
  • الموسوعة القرآنيةجديد
    • التصفح بسور القرآن الكريم  “جديد”
    • التصفح بأسماء العلماء والدعاة
      • الدكتور فاضل السامرائي
      • الدكتور حسام النعيمي
      • الدكتور أحمد الكبيسي
      • الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخضيري
      • الشيخ محمد متولى الشعراوي
      • الأستاذة فوزية وخي
      • الشيخ مساعد الطيار
      • الشيخ محمد نصيف
      • د. أحمد نوفل
      • الدكتور طارق السويدان
      • الشيخ السيد البشبيشي
      • فضيلة الشيخ إبراهيم الأزرق
      • د. أحمد حسن فرحات
      • د. رقية العلواني
      • محمد صافي المستغانمي
      • سيد قطب
      • د. جمال السيد
    • قصص القرآن
    • موافقات بين سور القرآن
    • الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
  • القرآن الكريم وعلومه
    • التعريف بسور القرآن الكريم (محمد نصيف)
    • خواطر الشيخ الشعراوي
    • مقاصد سور القرآن
    • من المشترك اللفظي في القرآن
  • لمسات بيانية
    • حلقات د. فاضل السامرائي
    • حلقات د. حسام النعيمي
    • حلقات د. جمال السيد
    • حلقات د. السيد البشبيشي
    • حلقات د. أحمد فرحات
  • تفريغات برامج قرآنية
    • برنامج التفسير المباشر
    • برنامج بينات
    • هدايات قرآنية
    • قبسات من روائع البيان
    • سحر القرآن
    • برامج د. أحمد الكبيسي
      • الفاء المباركة
      • الكلمة واخواتها
      • وأُخر متشابهات
      • أبواب الجنة
      • البشائر
    • برامج د. رقية العلواني
      • مجالس تدبر القرآن
    • د. أحمد نوفل
      • نظرات في السور
      • برنامج النبأ العظيم
  • في صحبة القرآن
    • وقفات تدبرية
    • أسماء الله الحسنى
  • سير وتراجم
بوابة اسلاميات| القرآن الكريم وعلومه
Menu
الرئيسية المكتبة مكتبة الدكتور فاضل السامرائي على طريق التفسير البياني 1-2
معانى الأبنية فى العربية
معانى الأبنية فى العربية
Back to products
معاني النحو
معاني النحو

على طريق التفسير البياني 1-2

وصف الكتاب
يعرّف التفسير بأنه “علم يعرف به فهم كتاب الله المنزّل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبيان معانيه وإستخراج أحكامه وحكمه”.

وأما التفسير البياني فهو التفسير الذي يبين أسرار التركيب في التعبير القرآني، فهو جزء من التفسير العام تنصب فيه العناية على بيان أسرار التعبير من الناحية الفنية كالتقديم والتأخير والذكر والحذف وإختيار لفظة على أخرى وما إلى ذلك مما يتعلق بأحوال التعبير.

“ما يحتاج إليه المتصدي للتفسير البياني” إن الذي يتصدّى للتفسير البياني يحتاج ما يحتاج إليه المتصدي للتفسير العام إلا أن به حاجة أكثر إلى الأمور الآتية: 1-التبحر في علم اللغة، 2-التبحر في علم التصريف، 3-التبحر في علم النحو، 4-التبحر في علوم البلاغة.

وبعبارة موجزة (التبحر في علوم اللغة العربية)، فلا تغني المعرفة اليسيرة بل ينبغي للمفسر البياني أن يكون على إطلاع واسع في علوم اللغة.

هذا الكتاب في سلسلة كتب التعبير القرآني جاء بعنوان “على طريق التفسير البياني” لأنه ليس تفسيراً بيانيّاً للقرآن الكريم وإنما هو قد يكون خطوة أو خطى على طريق التفسير البياني أو نقطة فيه قد تكون نافعة لمن يريد ان يسلك هذا السبيل؛ وقد اعتمد المؤلف على القواعد المقررة والأصول الثابتة في اللغة ولم يخرج عنها.

وقد نأى عن التعليل الذي لا يقوم على أساس من مسلّمات اللغة وأحكامها، وعمل أن يكون الكتاب ميسور الفهم لمن يقع في يده، غير أنه لا شك أنه سيكون أوضح في الحجة وأبين في الإستدلال لمن كان له بصر باللغة ومعرفة أحكامها.

تحميل الكتاب

برجاء اختار واحد على الاقل

0 People watching this product now!
Share:
  • الوصف
الوصف
Prev 1 of 1 Next
  • كتاب (( على طريق التفسير القرآني )) | د. فاضل السامرائي

    كتاب (( على طريق التفسير القرآني )) | د. فاضل السامرائي

Prev 1 of 1 Next

منتجات ذات صلة

التناسب بين السور

التناسب بين السور

مكتبة الدكتور فاضل السامرائي
وصف الكتاب علم تناسب الآيات والسور من علوم القرآن الجليلة، وهو عمل له صلة وثيقة بإعجاز القرآن، فالمتأمل فيه يظهر له بصورة واضحة أن القرآن وحدة كاملة متناسبة في سورة وآياته وترتيبه كأنه ـ كما قيل ـ آية واحدة. وقد تنوعت وجوه التناسب، فمن تناسب في ترتيب السور إلى تناسب في ترتيب الآيات في كل سورة، إلى تناسب بين المفتتح والخاتمة في كل سورة، إلى تناسب بين السور في الخواتيم والمفتتح، إلى غير ذلك من الوجوه. وقد أفرد الدكتور فاضل صالح السامرائي الوجهين الأخيرين من التناسب بالبحث والدراسة في هذا الكتاب إسهاماً منه في رفد هذا العلم بالبحوث الرصينة الجادة
تحميل الملف
ابو بركات بن الانباري

ابو بركات بن الانباري

مكتبة الدكتور فاضل السامرائي
وصف الكتاب يشتمل هذا البحث على تمهيد وخمسة أبواب وخاتمة، أما التمهيد فهو بحث مختصر في عصر ابن الأنباري من حيث الحالة الإجتماعية والسياسية والعلمية. وإن الباب الأول يبحث في نشأته وثقافته فقد تناولت في هذا الموضوع اسمه ونسبه ونشأته وسيرته ثم ثقافته، وذكر مآخذ وملاحظات على أسلوبه ثم ذكر أبرز شيوخه وتلامذته. وأما الباب الثاني فهو ذِكْرٌ لآثاره، ودراسة لكتابه "الإنصاف" من حيث تصنيفه ومسائله وطريقته وأسلوبه ومآخذ علمية عليه وإستدلالاته، ودراسة لكتابه "البيان في غريب إعراب القرآن"، والباب الثالث بحث في جهوده في أصول النحو، فقد درس هذا الباب أصول النحو وأثر علم الكلام والمنطق والفقه والحديث فيه، ثم ذكر موقفه من أدلة الصناعة وموقفه من العلل، ثم في ختام هذا الباب عقد موازنة موجزة بين عمل ابن جني وعمل ابن الأنباري في أصول النحو. والباب الرابع بحث في موقفه من الشواهد والعوامل، ونعني بالشواهد القرآن الكريم والقراءات والحديث النبوي وكلام العرب، فقد بحث موقفه من كل ذلك، ثم ذكر موقفه من نظرية العامل ومدى أخذه بها، وأما الباب الخامس وهو الأخير فهو بحث في السمات البارزة في دراساته فقد استخلصت أبرز سماته في البحث، ثم أنهى هذا الباب بنماذج من دراساته. ثم بعد ذلك الخاتمة وهي خلاصة ما توصل إليه في بحث هذا.
تحميل الملف
معاني النحو

معاني النحو

مكتبة الدكتور فاضل السامرائي
وصف الكتاب. من المعلوم أن علم النحو يُعنى، أول ما يعنى، بالنظر في أواخر الكلمة، وما يعتريها من إعراب وبناء، كما يعنى بأمور أخرى على جانب كبير من الأهمية كالحذف والتقديم والتأخير، وتفسير بعض التعبيرات، غير أنه يولي العناية الأولى للإعراب. وهناك موضوعات وسائل نحوية كثيرة، لاتقل أهمية عن كل ما بحثه النحاة، بل قد تفوق كثيراً منها، لا تزال دون بحث، لم يتناولها العلماء بالدرس ولم يولوها النظر. وليس من مغالاة في هذا الزعم. اننا نعجز عن فهم كثير من التعبيرات النحوية، أو تفسيرها، ولا نستطيع التمييز بين معانيها، ما الفرق بين المعنى بين قولك، إن تسهر تتعب، إن تسهر تعبت، إن سهرت تتعب (بالجزم) إن سهرت تتعبُ (بالرفع)، أنت إن سهرت تتعب، أنت تعبت إن سهرت؟ ما الفرق بين قولك (جئت إكراماً لك) و (جئت لإكرام لك)؟ إن النحاة يقولون كلاهما جائز، ولكن هل ثمة فرق بينها في المعنى؟. وغير ذلك وغيره، مما لا يخص موضوعاً دون موضوع، بل هو يعم جميع الموضوعات النحوية بلا استثناء. فهناك في كل موضوع سؤالات أكثر مما ذكرت لاتزال بها حاجة الى الإجابة عنها. من هنا يمكن القول نحن لا نفهم اللغة كما ينبغي، لأن أكثر دراستنا تتعلق بالعلاقات الظاهرة بين الكلمات؛ أما المعنى فهو بعيد عن تناولنا وفهمنا. لذا نحن محتاجون الى (فقه) للنحو يصل الى درجة الضرورة. صحيح أن قسماً من المسائل المتعلقة بالمعنى عرض لها علم النحو، وعلم البلاغة، لكن لا يزال كثير منها دون نظر، فإن أكثر المسائل كالتي تمّ إيرادها آنفاً، لم تبحث لا في كتب النحو، ولا في كتب البلاغة، ولا في غيرها من كتب اللغة. إن الجهل بالمعنى أدى الى أن تختفي وتموت ظواهر لغوية كانت شائعة مستعملة. هذا وإن الأوجه النحوية ليست مجرد استكثار من تعبيرات لا طائل تحتها، كما يتصور بعضهم، وإن جواز أكثر من وجه تعبيري ليس معناه أن هذه الأوجه ذات دلالة معنوية واحدة، وان لك الحق أن تستعمل أيها تشاء كما تشاء؛ وإنما لكل وجه دلالة؛ فإذا أردت معنى ما لزمك أن تستعمل التعبير الذي يؤديه، ولا يمكن أن يؤدي تعبيران مختلفان معنىً واحداً، إلا إذا كان ذلك لغة. من هنا يأتي هذا الكتاب الذي يمثل محاولة في فقه النحو للتمييز بين التراكيب المختلفة وشرح معنى كل تركيب. فهو إذاً يدور على المعنى أساساً وبناء، وموضوع المعنى موضوع جليل، وإن تأليف أي كتاب في النحو، أيسر من موضوع هذا الكتاب بكثير، وذلك لأن الأحكام النحوية مذكورة مبينة في كتب النحو بالإمكان استخراجها وجمعها في كتاب واحد. وأما هذا الموضوع فليس الأمر فيه أمر جمع أحكام نحوية، ولا ذكر قواعد مبنية، وإنما هو تفسير للجملة العربية، وتبيين لمعاني التراكيب المختلفة، مما لا تجد أغلبه في كتب النحو، وقد تفزع الى كتب البلاغة والتفسير وغيرها من المظان، فلا تجد شيئاً مما تريد. فلابد من أن تطلع بهذه المهمة أنت بنفسك تنظر في النصوص، وتدقق في الصور التعبيرية المختلفة، لاستنباط المعاني للتعبيرات المختلفة. وقد أمضى المؤلف في بحثه هذا أعواماً، متأملاً النصوص التي يديم النظر فيها، وموازناً بينها، ومدققاً فيما تحتمله من معاني، وكان القرآن الكريم هو المصدر الأول لهذا البحث، الذي فهرس آياته بحسب الموضوعات، ناظراً في الفروق التعبيرية، وفي السياق الذي ورد فيه كل تعبير، إضافة الى المظان الأخرى من كتب النحو والبلاغة، واللغة، والتفسير، وعلوم القرآن وغيرها.. آملاً أن يكون بحثه بمثابة محاولة لخدمة هذه اللغة على أحسن وجه.
تحميل الملف
شذرات من القضاء والجزاء

شذرات من القضاء والجزاء

مكتبة الدكتور فاضل السامرائي
وصف الكتاب موضوع هذا الكتاب اختيارات من التعبير القرآني في "القضاء" و"الجزاء"، والنظر فيهما من الناحية الفنية البيانية. "القضاء" بمعنى الحكم خصوصاً، فقضاء الله تعالى إحكامه والفراغ منه، وهو الفصل والقطع، وبين القضاء والحكم عموم وخصوص. و"الجزاء" المقصود به في كتاب الله تعالى إنما هو جزاء الله تعالى على الأعمال. وهناك تقابل بياني وفني بين القضاء والجزاء كانت سورة فاطر ميداناً للتحليل الفني والتفسير البياني لإضاءة هذين المفهومين ولوزاهما وعلاقة كل منهما بالآخر وأثر ذلك في البيان القرآني في ميدان واسع رحيب.
تحميل الملف
موقع اسلاميات
Close
  • الموسوعة القرآنيةجديد
    • التصفح بسور القرآن الكريم  “جديد”
    • التصفح بأسماء العلماء والدعاة
      • الدكتور فاضل السامرائي
      • الدكتور حسام النعيمي
      • الدكتور أحمد الكبيسي
      • الدكتور محمد بن عبدالعزيز الخضيري
      • الشيخ محمد متولى الشعراوي
      • الأستاذة فوزية وخي
      • الشيخ مساعد الطيار
      • الشيخ محمد نصيف
      • د. أحمد نوفل
      • الدكتور طارق السويدان
      • الشيخ السيد البشبيشي
      • فضيلة الشيخ إبراهيم الأزرق
      • د. أحمد حسن فرحات
      • د. رقية العلواني
      • محمد صافي المستغانمي
      • سيد قطب
      • د. جمال السيد
    • قصص القرآن
    • موافقات بين سور القرآن
    • الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
  • القرآن الكريم وعلومه
    • التعريف بسور القرآن الكريم (محمد نصيف)
    • خواطر الشيخ الشعراوي
    • مقاصد سور القرآن
    • من المشترك اللفظي في القرآن
  • لمسات بيانية
    • حلقات د. فاضل السامرائي
    • حلقات د. حسام النعيمي
    • حلقات د. جمال السيد
    • حلقات د. السيد البشبيشي
    • حلقات د. أحمد فرحات
  • تفريغات برامج قرآنية
    • برنامج التفسير المباشر
    • برنامج بينات
    • هدايات قرآنية
    • قبسات من روائع البيان
    • سحر القرآن
    • برامج د. أحمد الكبيسي
      • الفاء المباركة
      • الكلمة واخواتها
      • وأُخر متشابهات
      • أبواب الجنة
      • البشائر
    • برامج د. رقية العلواني
      • مجالس تدبر القرآن
    • د. أحمد نوفل
      • نظرات في السور
      • برنامج النبأ العظيم
  • في صحبة القرآن
    • وقفات تدبرية
    • أسماء الله الحسنى
  • سير وتراجم
Facebook Twitter Telegram